تجربتي مع سخي الدارا لمداواة سرطان الجلد، فهو يضم على مادة فعالة معرفة باسم ايميكويمود، وهو يعاون في تعظيم وسرعة الاستجابة للجهاز المناعي ويعزز جهاد الخلايا السرطانية والفيروسية.
سخي الدارا له المقدرة في ايقاف تكاثر الخلايا السرطانية في الجسد، وعند إستفسار صاحبة المحاولة عن الكريم قالت إن الكريم من العلاجات المبهرة التي تداوي سرطان الجلد السطحي، وربما سمعت ان له الكثير من المزايا المهمة التي تعاون في مداواة قلة من التوعكات والتي من أرفعها مقام قلة من الإضطرابات التناسلية والشرجية.
كما أنه يعاون في التخلص من اضطراب التقرن الضوئي او الاشعاعي، وربما قمت باستخدامه أسفل توجيه الدكتور المداو، حين كنت اضعه على نحو يومي، ولكن تتنوع كمية الجرعة المستعملة في الدوء على وفق الوضعية وأسفل توجيه الدكتور المداو ريثما لا تصبح وسيلة في حدوث قلة من الاسقام الاخرى الجلدية.
ينفذ استعمال الكريم في مداواة الثاليل التناسلي وكذلك الشرجي، ويعلم على انه سقم جلدي يصل بواسطة virus معدي، لذا ينفذ استعمال الكريم لوجود المادة الفعالة به وهي ايميكويمود، والتي تعاون في تشويق خلايا الجلد ريثما تقدر ان تصد الـ virus وأيضا السلطة القضائية عليه على نحو فعال.
وهو سقم يصيب الجلد وخاصة الأفراد ذوات البشرة الفاتحة، وهذا علة تكشف الافراد الى اشعة ( ويقصد بها الاشعة التشخيصية مثل الاشعة السينية والموجات فوق الصوتية وغيرها ) الشمس لفترة طويلة من التوقيت، والتي تتسبب في حدوث تلف بخلايا الجلد، ويثري من تشكيل الكيراتين، ويترتب عليه خشونة وتصلب الجلد، وهو من الشئون التي تتسبب في اسمرار البشرة والتي تصبح عرضة الى حدوث قلة من الأورام السرطانية، لذا ينفذ استعمال الكريم في تدعيم الألة المناعي يعاون خلايا الجلد المتضررة ريثما تحكم على الدوء والوقاية من الاورام السرطانية.
وهو سقم يترتب عليه تكاثر خلايا الجلد جدا بشكل كبير وسريع على نحو كبير، ويحدث استعمال الكريم ريثما يحفز خلايا الجلد لتستطيع مهاجمة السقم، ووقف تطور الخلايا السرطانية.
الدوء كأي ترياق آخر له قلة من الآثار الهامشية المتوقعة، والتي يتاح أن تبدو احدى منها او ريثما بعضها لدى قلة من الافراد، ويتاح ألا تبدو هذه الأعراض على مصابون اخري، ومن ابرز هذه المعالم الهامشية.
1_ من المحتمل أن من الممكن أن ينشأ لك قلة من الأضرار لدى الاستعمال التهاب الجلد، و حدوث قلة من الاحمرار وكذلك الاحاسيس بالحكة والحرقان في الجلد.
2_ من المحتمل أن يصبح وسيلة في تشقق الجلد او ريثما تقشره، وهذا لو حدث استعماله لمرحلة طويلة على نحو كبير، ويتاح أن يصبح وسيلة في تحويل لون الجلد للمنطقة التي ينفذ علاجها وتتغير عن ما بقى من مقاطع الجسد.
3_ من المحتمل ان يصاب قلة من الستاتس بتساقط الأشعار وكذلك الأنحاء المحيطة في الجلد، ويتاح أن تبدو قلة من الاعراض الاخرى التي تكون شكلها مشابه في أعراضها نزلات البرد والانفلونزا، كالرشح والدوخة والعطس أيضاً.
1_ لا ينصح باستعمال الكريم للافراد الذين يتناولون العقاقيـر المثبطة للمناعة، وهو في ستاتس المناعة المنخفضة.
2_ يرفض استعمال الدوء خـلال مدد الحمل وريثما الرضاعة الطبيعية، وهذا لأنه يتاح ان يترتب عليه تبشعات الجنين، كما ان المادة الفعالة تنتقل الى الولد بواسطة حليب الوالدة، لذا لابد من أخذ رأي الدكتور قبل الاستعمال.
3_ لا ينفذ استعمال الكريم بالثاليل المحلي في المهبل، او ريثما في الشرج وبالقرب من جدول البول.
4_ الأفراد الذين يعانون من التهاب الجلد.
5_ الافراد المصابين باسقام المناعة الذاتية، كالذئبة الحمراء.
6_ الأفراد الذين لديهم أعضاء مزروعة.
6_ الذكور الغير مختونة.
7_ عدم استعماله للأفراد الأصغر من 18 سنة.
1_ لا ينفذ استعمال سخي الدارا الا أسفل توجيـه طبي تام وبشكل متقن، وهو ما يعين فترة الدوء وكمية الجرعة.
2_ ينفذ غسل المقاطعة المريضة بالمرض قبل أن تقوم باستعمال الدوء، ولابد من تجفيفها كما يجب.
3_ ينفذ ولادة الكريم على المقاطعة المريضة ما وسط ست اونة إلى ثماني اونة.
4_ ينفذ استئصال الكريم عقب وضعه فترة أقصاها ثماني اونة، ويحدث غسلها بالماء الفاتر والصابون وتجفف بلطف.
5_ لابد من تفادي المقاطعة المريضة للتعرض للشمس على نحو مباشر.
6_ ينبغي الاهتمام وعدم ملامس الكريم للعين او فتحة الأنف أو الفم.
7_ لا ينفذ استعمال الكريم على الجلد المتألم أو ريثما المشتعل.
8_ لا ينبغي استعمال الكريم من ذاتك ولابد من أخذ رأي الدكتور.
9_ لا ينفذ إخفاء المكان المريض بأي هيئه.
ينبغي أن ينفذ حفظ الدوء في درجة دفئ أصغر من 25 معـدل مئوية.